بارك المحلل الرياضي سعود الحماد للوطن قيادةً وشعباً تحقيق الأخضر السعودي الشاب بطولة آسيا 2018 لكرة القدم، مؤكداً أن هذا الإنجاز الثالث جاء بعد توفيق الله، ثم الدعم اللامحدود من حكومة خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين، ومن قيادتنا الرياضية المتمثلة في رئيس الهيئة تركي آل شيخ.
وأضاف قائلا: «منتخبنا للشباب تحت 19 سنة يضم عددا كبيرا من المواهب التي تعتبر مستقبل الكرة السعودية، وتحتاج عملا أكبر خلال الفترة القادمة في الإعداد قبل مشاركتهم في بطولة العالم للشباب، ومن أهم الحلول في المحافظة على هؤلاء اللاعبين أن يتم ابتعاث عدد من هذه المواهب خارجياً للمحافظة عليهم وتطويرهم فكرياً وفنياً في بعض فرق الدول المتقدمة كروياً هذا إذا أردنا أن نكسب نجوماً يخدمون الكرة السعودية في المحافل القارية والدولية مستقبلاً، لأن الوضع الحالي بوجود عدد كبير من المحترفين الأجانب سوف نخسرهم نتيجة عدم مشاركتهم مع أنديتهم وفقدان حساسية المباريات».
وأكد الحماد أن مسيري اتحاد كرة القدم السعودية وبتوجيه من رئيس هيئة الرياضة تركي آل الشيخ وبدعم من قيادتنا الرشيدة سوف تضع الخطط المناسبة لتطوير هذا المنتخب قبل المحفل العالمي للشباب في بولندا 2019، ويستحق هؤلاء النجوم الذين أعادوا إنجازا مفقودا للكرة السعودية على مستوى القارة الآسيوية.
فيما قال المدرب الوطني عبدالرحمن الحمدان: «إن تحقيق منتخبنا للشباب لهذه البطولة ليس مستغرباً في ظل الدعم الكبير الذي تلقاه الكرة السعودية من رئيس هيئة الرياضة تركي آل الشيخ، وهؤلاء النجوم تجب المحافظة عليهم وتطويرهم بالشكل الصحيح الذي بلا شك سيصب في صالح الكرة السعودية».
وأوضح الحمدان أن الجيل الحالي هو مستقبل الكرة السعودية ويجب على المسؤولين إعطاءهم الفرصة للاستمرار في التوهج، مشيراً إلى أن هناك مشكلة لهؤلاء اللاعبين ستواجههم مع أنديتهم وهي قلة المشاركة أو عدمها، لوجود عدد كبير من المحترفين في كل نادٍ، إضافة إلى اللاعبين المحليين المميزين، وهذه المشكلة القضاء عليها يكون بالابتعاث لهؤلاء النجوم أو بعضهم إلى الدوريات الخارجية القوية، ليحافظ كل لاعب على مستواه، ويعود بفكر كروي احترافي كبير.
وأضاف قائلا: «منتخبنا للشباب تحت 19 سنة يضم عددا كبيرا من المواهب التي تعتبر مستقبل الكرة السعودية، وتحتاج عملا أكبر خلال الفترة القادمة في الإعداد قبل مشاركتهم في بطولة العالم للشباب، ومن أهم الحلول في المحافظة على هؤلاء اللاعبين أن يتم ابتعاث عدد من هذه المواهب خارجياً للمحافظة عليهم وتطويرهم فكرياً وفنياً في بعض فرق الدول المتقدمة كروياً هذا إذا أردنا أن نكسب نجوماً يخدمون الكرة السعودية في المحافل القارية والدولية مستقبلاً، لأن الوضع الحالي بوجود عدد كبير من المحترفين الأجانب سوف نخسرهم نتيجة عدم مشاركتهم مع أنديتهم وفقدان حساسية المباريات».
وأكد الحماد أن مسيري اتحاد كرة القدم السعودية وبتوجيه من رئيس هيئة الرياضة تركي آل الشيخ وبدعم من قيادتنا الرشيدة سوف تضع الخطط المناسبة لتطوير هذا المنتخب قبل المحفل العالمي للشباب في بولندا 2019، ويستحق هؤلاء النجوم الذين أعادوا إنجازا مفقودا للكرة السعودية على مستوى القارة الآسيوية.
فيما قال المدرب الوطني عبدالرحمن الحمدان: «إن تحقيق منتخبنا للشباب لهذه البطولة ليس مستغرباً في ظل الدعم الكبير الذي تلقاه الكرة السعودية من رئيس هيئة الرياضة تركي آل الشيخ، وهؤلاء النجوم تجب المحافظة عليهم وتطويرهم بالشكل الصحيح الذي بلا شك سيصب في صالح الكرة السعودية».
وأوضح الحمدان أن الجيل الحالي هو مستقبل الكرة السعودية ويجب على المسؤولين إعطاءهم الفرصة للاستمرار في التوهج، مشيراً إلى أن هناك مشكلة لهؤلاء اللاعبين ستواجههم مع أنديتهم وهي قلة المشاركة أو عدمها، لوجود عدد كبير من المحترفين في كل نادٍ، إضافة إلى اللاعبين المحليين المميزين، وهذه المشكلة القضاء عليها يكون بالابتعاث لهؤلاء النجوم أو بعضهم إلى الدوريات الخارجية القوية، ليحافظ كل لاعب على مستواه، ويعود بفكر كروي احترافي كبير.